جسد المرأة معبدها الخاص , , عالمها الذى لا تحب أن يقتحمه أحد إلا بإرادتها، ، ،
لا تمنحه إلا لمن يعرف الطريق إلى قلبها أولا. فالقلب عند بعض النساء هو المعبر، هو السلطة الأعلى التي تمنح تأشيرات الدخول إلى جنتها. القليل من الرجال من يفهمون فك رموز هذه اللغة، ويجيدون فن التعامل مع تلك الشفرة التي حيرتهم منذ أيام أبيهم الأول آدم. وهكذا، يصبح فن التعامل مع المرأة لغة تزداد مفرداتها تعقيدا يوما بعد يوم.
السبب غريب.. في مجتمع شرقي تعتبر فيه فحولة الرجل رمزا لرجولته، وتعتبر فيه القوة الجنسية رمزا للكرامة.. أكتشف أن بعض الرجال ما زالوا يصرون على معاملة المرأة ككائن لا كيان له.. يعتبرونها مجرد جارية في بلاط ذكورتهم، وكأن المرأة لا يهمها منهم سوى قدرتهم على إشباع رغباتها الجنسية وليس قدرتهم على إشباعها الروحي.. إشباع حاجتها للحنان، ورغبتها في الدفء، وافتقادها للأمان.
البعض من الرجال ما زالوا يعتبرون أن من حقهم أن يقتحموا جسد المرأة في أي وقت، وبأي شكل ، حسب رغبتهم، ووفقا لقوانينهم الخاصة، ودون أدنى اعتبار لمشاعر الحبيبة أو الزوجة أو الصديقة، فقد اختزلوا كل تلك المعاني في رغبتهم في ممارسة الجنس مهما كان الثمن..
ولهذا، فمن الطبيعي أن تفشل الكثير من العلاقات الجنسية بعد طول معاشرة ، بل قد تتعدى للتهديد
المرأة
المرأة كالورده كل ما سقيتها ورعيتها
اعطتك لونا جميلا ورحيقا عطرا
وكل ما اهملتها ذبل لونها وقل رحيقها
لذا لا تهملها لتجد ذلك الرحيق في اي وقت تشاء
اسقها بالحنان والعطف والمحبة
تعطيك اجمل الالوان التي تسر الناظر
واجمل الرحيق ولتسعد بقربها وتسعد بقربك
وتكتشف ذلك الجمال المجهول
ونصيحة لكل رجل
لا تجعل الجنس مبلغ همك وهو محرك حياتك حتى لا تمل وتمل بل قدم الحب واجعلة فى المرتبه الاولى وكل ما عداة ياتى وراه دع الحب يكون هو المحرك لكل متطلبات حياتك
المرأة : يا اخى تستطيع ان تملكها بالحب
المرأه : يا خى تبيع العالم كله لشراء رجل تحبة
المراةيا : اخى تقتل من اجل الحب فكن انت من تفعل كل ما تقدم من اجله شكرا
تحياتى..............لمياء